أثارت الشابة “هند أغمير ” التي تنحذر من مدينة أكادير إعجاب الكثير من الناس الذين نوهوا بالخطوة الإنسانية والنبيلة الهدف منها مساعدة الآخرين، عقب القيام بالاجراءات القانونية و تسجيل اسمها ضمن لائحة المتبرعين بالأعضاء بعد الممات حيث إعتبرت هذة الخطوة بمثابة صدقة جارية على المرحوم والدها تبقى حتى وهي في عداد الموتى وأن في وفاتها حياة جديدة لإنسان غيرها، وفق تعبير “هند” ولم تقف “هند” عند التبرع بأعضائها فحسب، بل تعمل على نشر مثل هذه المبادرات وسط أبنائها وعائلتها ومحيطها الإجتماعي مستحضرة المثل المغربي الشعبي “فرش لوليدات الناس باش يتغاطاو وليداتك”.
باقي تفاصيل هذه المبادرة النبيلة في تصريح “هند أغمير”: