أكاديرإنو
يميل عدد من الشباب والأطفال إلى ممارسة الرياضة، ففي الوقت الذي يتجه فيه البعض إلى الرياضات الجماعية، يفضل البعض الآخر الجنوح إلى الرياضات الفردية.
وقد ازدهر نشاط عدد من الصالات الخاصة برياضة فنون الحرب، وذلك تزامنا مع تخفيف الإجراءات التي فرضتها السلطات العمومية لكبح جماح فيروس كورونا.
حيث تشهد صالات رياضة الكراطي بمدينة أكادير إقبالا متزايدا من طرف الأطفال الذين يرتادون هذه الفضاءات التي تتولى تسييرها الجمعيات الرياضية، والتي تسعى إلى تكوينهم جسديا وأخلاقيا، ومساعدتهم على الإبتعاد عن الانحراف، فضلا عن اكتشاف مواهب وأبطال في هذه الرياضة.
جريدة “أكاديرإنو” قامت بزيارة إحدى الجمعيات المتهمة برياضة الكراطي بأكادير ونقلت لكم أجواء التمارين الجماعية وتصريحات بعض المدربين والممارسين من خلال الربورطاج التالي: