مؤلم.. قصة “يوسف” مشجع حسنية أكادير.. من صخب المدرجات إلى فراش المرض

أكاديرإنو

“يوسف” شاب في مقتبل العمر، راوده شغف كرة القدم وأصبح من مشجعي ومحبي فريق حسنية أكادير، لكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، ليجد نفسه داخل غرفة معزولة لمدة ثلاث سنوات، بسبب مرض مجهول ألزمه الفراش ولم تنفع معه وصفات الأطباء.

ينحدر يوسف من أسرة فقيرة، حيث عاش ظروف الفقر والتهميش بكل تفاصيله، في قرية صغيرة ضواحي  مدينة أكادير.

ونظرا للظروف المادية المزرية التي تعيشها عائلة “يوسف” والتي لا تستطيع بالكاد أن تلبي الاحتياجات الأساسية، فإنها تناشد المحسنين وأهل الخير قصد تقديم يد المساعدة ولو بالقليل من أجل إعادة البسمة  إلى محيا الشاب “يوسف” الذي طالما أحب فريق غزالة سوس حتى النخاع.

تابعوا معنا قصة مشجع فريق حسنية أكادير الذي انتقل من صخب المدرجات إلى فراش المرض..