سعد الدين العثماني

تعرض سعد الدين العثماني بصفته أمين عام حزب العدالة و التنمية لمواقف محرجة كان اخرها بمدينة تيزنيت ،حيث لم يستسغ عدد من المواطنين إصرار العثماني الخروج متحديا السخط الشعبي على حزب “لامبة” الذي دبر  الشأن  المحلي بمدينة اكادير و تيزنيت لخمس سنوات دون أن ينجحو في تحقيق الأهداف التي سبق و وعدو بها , ورفعو في وجهه عبارة “ارحل”,وبهذا استحق علامة “اكيز” في نظر الساكنة .