لا زالت مشاكل نادي حسنية أكادير لكرة القدم تتفاقم يوما بعد يوم، ولا زالت لعنة التأجيل تلاحق الجمع العام للنادي، بسبب تواجد رئيس النادي الحبيب سيدينو خارج أرض الوطن، لأسباب صحية.
فيما لا يزال مصير مدرب الفريق السوسي رضا حكم غامضا، أمام تواثر الأخبار حول فسخ العقد الذي يربطه مع إدارة النادي، في الوقت الذي لا زال فيه مستقبل الفريق ضبابيا بسبب توالي النتائج السلبية والتسيير الإرتجالي الذي ضل يجثم على أنفاس غزالة سوس.
كل هذه الأسباب تجعل الحبيب سيدينو في ورطة ويستحق بذلك علامة “إكيز” عن جدارة واستحقاق لهذا الأسبوع ،مع متمنياتنا له بالشفاء والعودة إلى أحضان النادي..