قصة كفاح.. حكايات مكفوفين فقدوا البصر ولم يفقدوا البصيرة

إدريس لكبيش

يقول الشاعر جلال الدين الرومي “الإيمان.. أن ترى النور داخل قلبك، حتى لو كانت عيناك لا ترى إلا الظلام”، مقولة تتجسد في قصة ملهمة بطلها الشاب “محمد بارة” ، وهو شاب كفيف البصر، تحدى الظلام وأنار درب حياته بالتفاؤل والعزيمة، واستطاع أن يخلق لنفسه عالما مليئا بالمغامرة والتحدي.

“مباركة أشتوك” نموذج آخر من النماذج التي استطاعت أن تتحدى الإعاقة، وتحول بقدراتها الخاصة الظلام إلى نور، والهزيمة إلى انتصار، إنها قصة كفاح طويل مع مشاكل الحياة ونظرات الناس..

جريدة “أكاديرإنو” تفتح قلبها لهذه الشريحة من المجتمع وتقدم لكم نماذج من الأشخاص المكفوفين الذين استطاعوا الاندماج في المجتمع رغم الألم والمعاناة.. تابعوا معنا قصة “محمد بارة” و”مباركة أشتوك”..